بيان صحفي لقوى التقدمية لتغيير حول اوهام عدالة النظام
بعد محمد الشيخ ولد محمد, الدي تم إدانته و حكم عليه تعسفيا بالإعدام لتلبية الملا، فإنه بدور بيرام ولد أعبيدي ونشطاء حقوق الإنسان معاناة غضب عدالة أوامر . العدالة التي هي ثمرة من الحزم النظام الإقطاعي العنصري التي توفرالمسحة القانونية. ونخشى من أن تكون محكمة روسو، مثل نظيرتها في نواذيبو، في عدم التغلب على أوامرالنظام الحريصة على إرضاء هذا القسم الديني المتخلف الذي يريد شد موريتانيا إلي الأسفل.
هذه المحاكمات الصورية المتتالية ترسل إشارة واحدة وهي التهديدات الصادرة عن الحكومة وأنصار النظام التمييزي تجاه كل أولئك الذين نصبوا انفسهم ضد النظام أو محاولة للتشكيك فيه. كما في سبتمبر 1986 ضد قادة (فلام)، في نوفمبر 1987 ضد السود الأفارقة وبعد دلك ضد النجدة–العبيد، والآن ضد إرا، يتحول نظام العدالة الجنائية إلى أن تكون أداة للالترويض و تأمين تعامل على أنها مجتمعات أدنى.
لا المبادئ الإسلامية، ولا القانون، وحتى الشرعية لها قيمة لإرادة الأنظمة العرب البربر إدامة النظام الجائر القائم.
ما هي الجرائم التىارتكبتها “قافلة ضد العبودية العقارية” هم مدنبون فقط أنهم كشفوا للعالم كله الرعب من المقابر الجماعية التي تغطي السلطة التسريب وتسرب، وخيانة مخزية لتراث الضفة، والتقاليد المهجورة تحرم الفئات الأكثرإنتاجية من الوصول إلى الأراضي كل ما يعكس فشل الدولة التي تدعي أنها إسلامية ولكنها تتكيف مع قوانين تعسفية ومحاولات للحد من الحريات التي يضمنها الدستور حتى الان.
ملتزمة بمبادئ العدالة والإنصاف، القوى التقدمية من أجل التغيير (PFC)
–نذكر أن لا شيء يمكن أن تحتوي على التطلعات المشروعة والمجتمعات لا يمكن كبتها التمييز والمساواة، والحرية والكرامة،
– التعبير عن تضامنهم الكامل مع النشطاء من الجيش الجمهوري الايرلندي
– شجب بقوة هذه الإجراءات التعسفية التي يعلن عودة الممارسات وردود الفعل الاستبدادية، – ندين بشدة على إستغلال العدالة والدين لأغراض سياسية،
– الطلب على حكم بالبراءة التامة للقافلة ضد العبودية العقارية ورئيس إرا وإعادة النظر في حكم الشاب محمد الشيخ ولد محمد الدي أعرب عن أسفه على النحو الواجب وأسس مشكوك فيها من التهمة.
يستمر النضال!
نواكشوط 10 يناير 2015 الأمانة الوطنية للاتصالات.